علامات حقد زملاء العمل THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

علامات حقد زملاء العمل Things To Know Before You Buy

علامات حقد زملاء العمل Things To Know Before You Buy

Blog Article



إذا كنت تشك أن زميلك قد يكون انتقاميًا، أو يحوّل الأمر إلى صراع شخصي، فلا تخاطر بهذه الخطوة، أيضًا تحتاج إلى

وكيلةُ مَدرسةٍ عُيِّنت حديثًا، تشكو زميلتها التي تغيَّرت في معاملتها معها منذ أن عُينت في المنصب الجديد، وأصبحت تنصب لها المكائد، وترفض التعاون معها، وتسأل: ما الحل؟

تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

انتقالي لأعمل بمكان آخر سوى هذا، ليس معناه أنني سوف أقطع أوصال المودة والمحبة، فإنني لن أنسى ذكرياتي معكم.

ذلك النوع معروف في بيئات العمل ومتواجد بكثرة، حيث يظهر لك المودة ويحيك لك التدابير وينم عليك بين الزملاء.

إذا كان التوتر هو السمة الغالبة في مكان عملك، سواء من ضغط مستمر لتحقيق أهداف غير واقعية، أو بسبب الخلافات المتكررة مع الزملاء أو المديرين؛ فهذه علامة على أن بيئتك المهنية غير صحيّة.

الإحساس الداخلي لك من أن ذلك الشخص يحقد عليك، وهذا يكون ناتج من أن ذلك الشخص لا يعامل الأخرين مثلما يعاملك.

قد يساعدك زملاء إيجابيون في التركيز على الحلول بدلاً عن المشاكل، كما أن التواصل مع أصدقاء أو عائلة خارج العمل، يوفّر دعماً نفسياً كبيراً.

فإن الحسد وما يتبعه من خصام وتباعد وتشاحُنٍ كثيرًا ما يحدث بسبب الترقيات وصعود موظف لموقع الرئاسة فوق زملائه.

كذلك من الأمور التي يجب الإجابة عنها هو كيفية معرفة المرء أنَّه مكروه ضمن بيئة العمل. هناك أمور كثيرة تلاحظ مثل عدم طلب الأخرين منك أن تساعدهم، وعدم وجود أحد يدعمك في حال زيادة الضغط لديك، وانخفاض التواصل بينك وبين زملائك والذي يقتصر على السلام فقط لأيام كثيرة.

التّعرّف على شخصٍ سامٍّ في العمل أمرٌ حاسمٌ للحفاظ على بيئة عملٍ صحيّةٍ، فيما يأتي بعض العلامات التي يجب مراقبتها:

في حال لم ترَ سبباً منطقياً حول كره هذا الزميل لك، فإنَّ المشكلة منه هو، وليست منكَ أنت.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، علامات حقد زملاء العمل فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page